مفهوم التعلم النشط واستراتيجياته شرح شامل

لقد أصبح إمتلاك مهارات التعليم في هذا القرن، أمراً ضرورياً وهاماً، حيث بات أمراً مهم لنجاح الطلبة، ليس فقط في المواد الدراسية ، ولكن في سوق العمل والحياة بوجه عام، وأصبح هناك العديد من المهارات يجب أن يكتسبها الإنسان مثل التفكير النقدي، وحل المشكلات، والتعاون.

وهناك ايضاً بعض مهارات المرونة والتوجيه الذاتي، وكذلك المهارت الإجتماعية.

ولهذا بات هناك ضرورة لإحداث تغيير جذري في طرق التعليم، والتحول من الأساليب التقليدية  للنظم التربوية إلى طرق حديثة، ومن هذه الطرق التربوية: “التعلم النشط”.
إقرأ أيضاً : كيفية التخلص من حالة الملل الدراسي

المحتويات عرض

تعريف التعلم النشط :

ترجع إستراتيجية التعلم النشط للعصور القديمة، وأول من بدأ إستخدامها هو” سقراط”، وكان ذلك من خلال تناوله التعليم بشكل فلسفي، كذلك دعا لها الفيلسوف الصيني “لاو تسي.
حيث قال : إذا حدثتني سأستمع إليك… إذا رأيتني سأكتفي بالمشاهدة ….. لكن إذا تركتني أختبر سأتعلم.
وهناك العديد من التعريفات للتعلم النشط ومنها :
  • هي عبارة عن عملية تربوية يشارك فيها الطالب لتحليل المعلومات بالتفكير والتحليل.
  • هو عبارة عن مشاركة الطلاب في عملية التعلم، ويشارك الطالب من خلال التفاعل الذهني والجسدي بكل نشاط.
  • يشارك الطالب في التعلم حيث  يشارك في الحديث والقراءة، ويقوم بوضع الأفكار الجديدة، وذلك بعكس اللأساليب القديمة للتعلم، حيث كان الطالب مجرد متلقي للمعلومات فقط.

أهمية التعليم النشط :

  • يقوم التعلم النشط بتشجيع التعلم المستدام، وكذلك التعلم العميق، ولا يعتمد فقط على إكتساب الحقائق.
  • يقوم التعلم النشط بتعزيز مستويات التفكير العليا لدى الطالب.
  • ويقوم التعلم النشط بتقديم مجموعة كبيرة من فرص التعلم.
  • يقوم التعلم النشط بتوفير نوع من الاستمرارية في العديد من المواضيع العلمية.
  • ويوفر التعلم النشط للطلبة، نوع من أنواع التفاعل والتعاون في المهام المعقدة.
  • يقوم التعلم النشط بتحميل الطالب مسؤلية كبيرة في العملية التعليمية، حيث يعتمد الطالب على نفسه لكي يحقق النجاح.
  • التعليم النشط يعمل على تعلم الطالب الإكتشاف، لكي يفهم أي موضوع.
  • يشجع التعليم النشط على إكتشاف مواهب الطلاب في البحث، وكذلك حل المشكلات.
  • يتماشى التعلم النشط مع كل أساليب التعلم، وكذلك الذكاء، وهي لا تتواجد في الطرق التقليدية للتعلم.
  • التعلم النشط يجعل من التعلم ممتع وشيق ومبهج.
  • يزيد التعلم النشط من ثقة الطالب بنفسه، حيث يعبر الطالب عن رأيه بكل حرية وجرأة.

دور المعلم في إستراتيجية التعلم النشط :

  • يقوم المعلم بتنمية مهارات الطلاب، وهو لا يعتمد على نقل المعلومات فقط للطالب.
  • يقوم المعلم بتنويع الانشطة، حتى تتناسب مع قدرات الطالب وذكاؤه.
  • يشيع المعلم جو من المرح والطمأنينة والمتعة في أثناء عملية التعلم.
  • يقوم المعلم بتنويع مصادر التعلم للطالب.
  • يقوم المعلم بإستخدام وسائل مختلفة، لتقييم الطالب.
  • يطرح المعلم بعض الأسئلة لكي يشجع الطلاب على التفكير والتأمل، وكذا حل المشكلات.

دور الطالب في إستراتيجية التعلم النشط :

  • يتحول الطالب في هذا النوع من التعلم من مستمع إلى مشارك في العملية التعليمية.
  • يكون الطالب في التعلم النشط له دور فعال في التعلم.
  • يتعلم الطالب كيفية التعامل والتعون مع زملائه.
  • يقوم الطالب بإستخدام مصادر متعددة، لكي يبحث عن المعلومات، ولا يكتفي بالكتاب الوزاري فقط.
  • ويقوم الطالب بتقييم نفسه، والتعرف على نقاط الضعف لديه.
  • يقوم الطالب بعدة نشاطات هامة مثل: التحليل، والمقارنة، والملاحظة، واستكشاف العلاقات، وكذلك مهارات التواصل مع زملائه.

بعض المعوقات تحول دون إستخدام التعلم النشط :

  • مدة الحصة التعليمية قصيرة جداً.
  • عدد الطلاب في الفصل كبير جداً.
  • بعض الطلاب ليس لديهم القدرة أو المشاركة كفريق عمل، وذلك نتيجة عدم وجود ثقة بالنفس لدى الطلاب.
  • المعلم لا يتسخدم مهارت التفكير وحل المشكلات مع الطلاب.
  • خوف الطالب من تغطية كل المقررات التعليمية.
  • خوف المعلم من عدم قدرته على السيطره على الطلاب في الحصه.
  • الكثير من المعلمين ليس لديهم خبرة بهذا النوع من التعلم.
  • عدم وجود مهارة إدارة الحوار بالفصل بالنسبة للمعلمين.
  • عدم إقتناع المعلمين بتغيير وسيلة توصيل المعلومة.
  • بعض المعلمين لن يتخلوا عن دورهم السلطوي على الطلاب.

إستراتيجيات التعلم النشط :

يقوم التعلم النشط بتحفيز الطلاب لكي يقوموا بالمشاركة من خلال :
  • يحفز التعلم النشط التفكير بشكل إبداعي ونقدي.
  • الحديث مع الشركاء في مجموعات.
  • قيام الطلاب بالتعبير عن الأفكار في شكل أنشطة خطية.
  • الإحتكاك بين الطلاب في مواقف شخصية، والقيام بإدارة النقاش والجدل فيما بينهم؟
  • خلق نوع من التأمل والتفكر.
وتستخدم هذه الإستراتيجية من خلال :
  • من خلال الدرس، أو خارج الدرس.
  • في مجموعات أو فردي.
  • عن طريق إستخدام التكنولوجيا الحديثة.

1- طرح الأسئلة المفتوحة  Divergent Questions :

من أكثر التصنيفات شيوعاً في مجال التعلم النشط هو: تصنيف “بلوم” (1956)، وهو يتضمن ست مستويات : ( تذكر -فهم – تطبيق -تحليل – تركيب – تقويم ).

وقد ثبت بالتجربة أن الأسئلة التي يطرحها المعلم، هي غالباً ما تخاطب مستويات التفكير الدنيا، وهي التذكر وهي تعتمد على التلقين، والقدرة على إسترجاع المعلومات، وهي لا تقيس أبداً عمق الطالب.

كذلك فإن الوقت الذي يتركه المعلم للطالب لكي يجاوب على الأسئلة هو وقت بسيط جداً، لا يتعدى الثانيتين، وقد لا يجاوب الطالب على هذه الأسئلة، أو تكون إجابته مختصره وقصيره، مع العلم أن هناك طالب بطيئ يأخذ وقت أطول في التفكير.

أهمية طرح الأسئلة :

  • مشاركة الطلاب في الدرس بكل فاعلية.
  • تطوير التفكير الناقد بإعتباره أحد المهارات الهامة للطالب.
  • الوصول إلى الأهداف وكذلك تقيمها.
  • يقوم الطلاب بإبداء آرائهم وأفكارهم.
  • يستمع الطالب لباقي زملائه، وتعلم الطالب الإنصات الجيد.
  • يقوم المعلم بتشخيص نقاط القوة والضعف لدى كل طالب، ومن خلال أداء الطالب بالفصل.

أمثلة الأسئلة المفتوحة :

– ما رأيك ؟؟
– لماذا تعتقد أن ذلك حدث؟؟
– ماذا يمكنك أن تفعل في هذا الأمر؟؟
– هل هناك طرق أخرى ..؟؟
– ما الأسئلة التي يمكن أن تسألها..؟؟
– هل يمكننا أن نستخدم شئ آخر..؟
– ما هو سبب حدوث ذلك ؟؟
– هلى يمكن أن نجرب شئ آخر في هذا الأمر؟

2- وعاء السمك Fish Bowl  :

وصف هذا النشاط :

يقوم كل طالب بكتابة سؤال عن موضوع المادة، ثم يقوم بوضعها في وعاء سمك، بعدها يقوم المعلم بسحب السؤال من الوعاء، بعدا يرد على السؤال أحد الطلاب أو المعلم.

الغرض من هذا النشاط :

يمنح المعلم التغذية العكسية للطالب، وتعطية الفرصة لكي يطرح الأسئلة، توضيح التساؤلات التي تدور في ذهن الطالب.

تنفيذ النشاط :

1- يقوم المعلم بتوزيع بطاقات فارغة على طل طالب بالصل.
2- يقوم كل طالب بكتابة السؤال للجوانب الغير مفهومة بالمادة.
3- يقوم الطلاب بوضع هذه الأسئلة في وعاء السمك، في نهاية الحصة.
4- يسحب المعلم الأسئلة من الوعاء، ويجيب عليها هو أو أحد الطلاب.
ويمكن سحب الأسئلة أن يحول المعلم الحصة إلى جلسة نقاش، وحوار بين الطلاب .

3- ورقة الدقيقة الواحدة :

وصف هذا النشاط :

يقوم المعلم بتوزيع أوراق صغيرة

الغرض من هذا النشاط :

يتيح هذا النشاط أن يكون هناك صوت مسموع لكل الطلاب على حد سواء، وليس فقط الطلاب الذين لديهم القدرة على النقاش.
كذلك تسهل الورقة في إستراتيجية الدقيقة الواحدة عملية التركيز على الجوانب التي لم يستوعبها الطالب، وهي أيضاً وسيلة سريعة لكي يتعرف المعلم على ما إذا كان الطلاب قد فهموا المادة أم لا، وذلك عن طريق توجيه أسئلة محدده.

طريقة التنفيذ :

1- يعطي المعلم لكل طالب ورقة.
2- يقوم المعلم بعرض الموضوع، ويحدد السؤال الذي ينبغي الإجابة عليه في الورقة.
3- يكون لدى كل طالب دقيقة واحدة لكي يقوم بالإجابة عن السؤال.
4- يقوم المعلم بجمع الأوراق والرد على الأسئلة التي وجدها في الورق.

4- بطاقة الخروج :

وصف هذا النشاط :

يتلقى المعلم في أخر خمس دقائق من الحصة، رد من كل طالب وهذا الرد عبارة عن أسئلة حول المادة، أو جمل مفتوحة، وهذا النشاط بمثابة تلخيص.

الغرض من هذا النشاط :

هكذا يعطي هذا النشاط الفرصة للطالب بأن يراجع الأفكار الرئيسية، وتلخيص هذه الأفكار، وهذه الطريقة تتيح الفرصة للمعلم بأن يراجع طريقة الشرح، وتوصيل المعلومة بطريقة غير مباشرة.

طريقة التنفيذ :

1- هكذا يحدد المعلم الغرض من البطاقة وذلك قبل إستخدامها.
2- يوضح المعلم الغرض من البطاقة قبل إنتهاء الحصة بخمس دقائق.
3- هكذا يرد الطالب بالورقة على السؤال الذي طرحة المعلم.
4- يقوم المعلم بجمع البطاقات، عند مغادرة الفصل.

5- التعلم التعاوني :

وصف هذا النشاط :

هكذا يعتبر هذا النشاط هو طريقة لمشاركة الطلاب في مجموعات صغيرة تعمل معاً، وبهذه الطريقة يعلم الطالب نفسه، وذلك عن طريق تعاون الطلاب فيما بينهم للوصول لدرجة الفهم القصوى.

الغرض من هذا النشاط :

يعزز هذا النشاط التعاون الإيجابي بين الطلبة بعضهم البعض، ويزيد من التفاعل فيما بينهم، ويخلق هذا النوع لدى الطالب العديد من المهارات مثل: الإعتماد على النفس، والتعاون بين الرفاق، وتحمل المسؤلية لدى الطالب.
هكذا وتعمل هذه الطريقة أيضاً على، رفع مستوى التحصيل الدراسي، والإحتفاظ بالمعلومة ، وتنميه الفكر الناقد، وتخلق لدى الطلاب القدرة على إتخاذ القرارات.

طريقة التنفيذ :

1- يشكل المعلم مجموعات من الطلبة، كل مجموعة من 2-4 أفراد، ويحدد المعلم هذه المجموعات على أساس بعض المعايير التي يحددها المعلم مسبقاً، وأيضاً بناء على المحتوى الدراسي.
2- هكذا هناك نوعان من المجموعات، مجموعة متجانسة Homogeneous ، ومجموعة غير متجانسة Heterogeneous ، بالنسبة للمجموعة المتجانسة.
فهي تضم مجموعة أفراد قريبين لبعض من حيث الرغبات والميول والمهارات، أما بالنسبة للمجموعة الغير متجانسة، فهي عبارة عن مجموعة من الأفراد ليس لديهم أي ميول أو مهارات متماثلة.
3- هكذا تتناقش المجموعات فيما بينها في  للوصول لدرجة الفهم فيما بينهم، وتعمل هذه الطريقة على التعاون بين الطلاب.

6- إستراتيجية الرؤوس المرقمة تعمل معاً Numbered Heads Together :

يقوم المعلم في هذه اللإستراتيجية بتقسيم الطلاب لمجموعات تتكون كل مجموعة من 3-5 أفراد، ويقوم كل طالب بإختيار رقم من1-5
هكذا ثم يقوم المعلم بطرح سؤال لكل مجموعة، بعدها يقوم الطلاب رؤوسهم معاً ليتأكدوا من أن كل طالب يعرف الإجابة، بعدها ينادي المعلم على الأرقام وهي من 1-5، بعدها يقوم الطالب الذي يحمل هذا الرقم بالإجابة على المعلم.

7- إستراتيجية فكر- زواج – شارك  Think-pair-share

وصف هذا النشاط :

هكذا تم وضع هذه الإستراتيجية في ولاية ماريلاند بأمريكا عام 1981م، وهي عبارة عن نشاط يقوم به المعلم ليتأكد من فهم الطلاب للموضوع، وتتيح هذه الإستراتيجية للطلاب التحدث مع زملائهم.
والتعرف على افكارهم، من مميزات هذه الإستراتيجية أن يقوم الطالب بالتأمل والتفكر والتعاون مع زملائة للوصول إلى الحل، وتستخدم هذه الإستراتيجية بعد أن يكمل المعلم الشرح.

الغرض من هذا النشاط :

هكذا يساعد هذا النشاط في تعلم الطالب كيفية  معالجة المعلومات، وتنمية مهارات التعاون والتواصل مع زملائة، كذلك اللأرتقاء بتفكير الطالب.

طريقة التنفيذ :

1- فكر : يقوم المعلم بطرح سؤال أو ملاحظة، ويأخذ الطالب عدة دقائق ليفكر بلإجابة.
2- زواج : يقوم كل طالبين بالتشاور في الإجابة معاً، والتوصل لأفضل إجابة مقنعة فيما بينهم، وأكثر إجابة مقنعة في خلال عدة لحظات.
3- شارك : يقوم المعلم بدعوة كل زوج من الطلاب لكي يقوموا بمشاركة أفكارهم التي توصلوا إليها معاً، وعرض الحل على باقي الطلاب، ويقوم المعلم بتسجيل مدى إستجابة كل طالب خلال المناقشة.

8- إستراتيجية العصف الذهني brain storm

هكذا تعتبر هذه الإستراتيجية من أهم الأستراتيجيات الحديثة، حيث تشجع الطلاب على التفكير المبدع، وتضع هذه الخطة الطلاب في قمة التفاعل، ويبني فكرته على أفكار زملائه، وتستخدم هذه الخطة أيضاً في ورش العمل.
وهي تعتبر اداة لإدارة موضوع النقاش، وتستخدم هذه الطرقة في الموضوعات المفتوحة، والتي لا تتوقع ان يكون لها إجابة واحده فقط، ومن أهم مميزات هذه الخطة:
هكذا حرية الفكر- التركيز على الكم قبل الكيف- بناء الفكرة على افكار الأخرين- عدم تجاهل لفكرة أو أي إجابة- لا توجد إجابة نموذجية.

9- إستراتيجية  التفكيربالقبعات الست (Six Hats Thinking)

إبتكر البريطاني “إدوارد دي بونو” في عام 1985م، إستراتيجية القبعات الست، معتمداً على الألوان كدلاله نفسية في طريقة التفكير،

 وصف النشاط :

تشجع هذه الإستراتيجية على تشجيع التفكير المتوازي، وهي تعطي المتلقي المهارة والمعرفة، لكي يفكر وبربط الأمور ببعضها البعض، ويعود سبب إستخدام القبعات إلى: أن كل قبعة هي مرتبطة بمنطقة معينة بالعقل.
هكذا حيث رمز إليها بلون معين ملموس، والقبعة ترمز إلى التفكير وهي أقرب شيئ للعقل، والقبعات تتسم بالمرونة في اللبس و الخلع ، وتبديل القبعات يعني تبديل التفكير.

الغرض من النشاط :

الغرض هنا نقل التفكير من شكل لآخر، لكي يرى الطالب كل السبل للتفكير في نفس الموضوع، وقد ساهم إستخدام القبعات في حل العديد من المشكل، وساعدت في إتخاذ العديد من القرارات السليمة.
هكذا وقد جذبت إنتباه الطلاب وذلك عن طريق إستخدامهم لمهارات التفكير، حيث تخدم كل قبعة نوع من أنواع التفكير:

القبعة البيضاء :

هكذا وهي ترمز للتفكير المحايد …… وهي تجاوب على أسئلة مثل: ما هي احقائق من وراء إستخدام …؟؟
القبعة الحمراء :
هي ترمز إلى المشاعر والتفكير العاطفي …. وهي تجاوب على أسئلة مثل: ما هو شعورك تجاه …؟؟

القبعة الصفراء :

هكذا وهي ترمز للتفكير الإيجابي …. وهي تجاوب على أسئلة من أمثلة: ما النفع الذي يعود عليك من …؟؟

القبعة السوداء :

 وهي ترمز للتفكير الناقد …. وهي تجاوب على أسئلة من أمثلة: ما هي النتائج السلبية التي تعود عليك من…؟؟

القبعة الخضراء :

هكذا وهي ترمز إلى التفكير الأبداعي… وهي تجاوب على اسئلة مثل: ما الذي يمكن أن تغيره لزيادة الأستفادة من..؟؟

القبعة الزرقاء :

هكذا وهي ترمز للتفكير الشمولى ، أو تفكير داخل تفكير… وهي تجاوب على أسئلة مثل: كيف يؤثر … على … ؟؟
موضوعات من نفس القسم