يعتبر العلم والأخلاق هما الركيزتان الهامتان الاتي تقوم عليهما نهضة وتقدم أي دولة، ويرتبط العلم مع الأخلاق ويكملان بعضهم البعض، نقدم لكم اليوم على موقع ملزمتي إنشاء عن العلم والاخلاق والمقدمة والخاتمة للصف الرابع الابتدائي و الخامس الابتدائي و السادس الابتدائي، إنشاء عن العلم والاخلاق بالأفكار والاستشهادات للصف الاول الاعدادي و الثاني الاعدادي و الثالث الاعدادي و الثانوي ولجميع الصفوف التعليمية..
عناصر إنشاء عن العلم والاخلاق :
- مقدمة إنشاء عن العلم والاخلاق.
- مفهوم العلم.
- مفهوم الأخلاق.
- الأخلاق الحسنة التي يتصف بها المسلم.
- علاقة العلم بالأخلاق.
- التأثير السلبي للأخلاق السيئة على التعليم.
- كلمات جميلة عن العلم والأخلاق.
- خاتمة إنشاء عن العلم والاخلاق.
مقدمة إنشاء عن العلم والاخلاق :
يعتبر العلم والأخلاق هما الركيزتان الهامتان الاتي تقوم عليهما نهضة وتقدم أي دولة، ويرتبط العلم مع الأخلاق ويكملان بعضهم البعض، حيث ترفع الأخلاق من قيمة الفرد في المجتمع، وكذلك العلم، ولا يمكن أن يستقيم إحداهما من دون الآخر، حيث يكمل كل منهما الأخر، فلا نلاحظ وجود إنسان ذو علم وثقافة إلا ونجده إنسان مهذب ويتمتع بالأخلاق الحميدة.
ويعتبر العلم هو أساس تقدم الشعوب ونهضتها، فالمجتمع الغير متعلم لا يصنع أي تقدم لمجتمعه، كذلك الأفراد الذين يتمتعون بأخلاق حميدة يعملون على تقدم مجتمعهم ونهضته حيث قال الشاعر:”إنما الأمم الأخلاق ما بقيت إذا هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا”.
شاهد ايضًا : موضوع تعبير عن مصر أم الدنيا بالعناصر
مفهوم العلم :
مفهوم الأخلاق:
الأخلاق الحسنة التي يتصف بها المسلم :
الصدق :
الأمانة :
الوفاء :
الإخلاص :
الصبر :
الرحمة :
علاقة الأخلاق بالعلم :
- الأخلاق الحسنة تسبق دوما العلم، فنرى الله عز وجل قد سبق الإيمان قبل العلم ويقول تعالى: ﴿ يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات ،والله بما تعملون خبير). ويعتبر العلم بدون بلا أخلاق هو قمة الفساد والدمار المحقق للبشر.
- الأخلاق الحميدة تدعم القدرات العقلية : توفر الأخلاق الحميدة البيئة المناسبة للإنسان لكي يتعلم في ظروف مناسبة، حيث تؤثر هذه المشاكل على القدرات العقلية مثل الذكاء والتفكير والإدراك، حيث نجد ان الأخلاق الحميدة تضمن الامن للإنسان وتدعم عملياته العقلية.
- الأخلاق الحميدة تحول الذكاء إلى حكمة.
- الأخلاق الحميدة هي الطريق للمعرفة الحقيقية.
- الأخلاق السيئة تحول العلم من نعمة إلى نقمة، حيث يستخدم الأنسان علمه وذكاؤه إستخدام خاطئ.
التأثير السلبي للأخلاق السيئة على التعليم :
يعتبر الخطر الحقيقي عندما يتمتع الأنسان بالذكاء ولكن أخلاقه سيئة، ويشكل هذا تهديد كبير على المجتمع، وتؤثر الأخلاق الغير سوية سلبياً على التحصيل الدراسي، حيث تعتبر الأخلاق هي المصدر الأساسي للصحة النفسية للإنسان، فالأنسان الغير سوي أخلاقيًا يكن دومًا غير مستقر نفسيًا، ودائمًا مضطرب، ومن الأخلاق السيئة : الغش، والشغب.
ويعتبر إنهيار الأخلاق هو دليل على ضياع الأفراد وإنهيار المجتمعات، وضياع الأخلاق يقضي على قدرات الناس ومواهبهم داخل المجنمع، وتؤدي بالتبعية إلى ضياع ثروات البلاد وإنهيارها.
وعلى صعيد آخر يؤدي العلم المادي إلى شيوع القيم المادية، وإهدار القيم الأخلاقية، وما وصلنا له هذه الأيام من إنتشار ثقافة العولمة هو بسبب طمس العلم المادي هوية الأخلاق والقيم.
كلمات جميلة عن العلم والأخلاق:
شغلت مآثرهم مدى الآفاق